كم أنت جميل ... يا عزيزي )2)
حد هييجي يقوللي دلوقتي "أصل المرأة ربنا خلقها جميلة"
هأقوله: "خلقها جميلة – في عينيك" وكان الطبيعي – أن تكون أنت أيضاً جميلاً في عينيها
لو كان الجمال مجرد لشعرت به المرأة أيضاً، والجمال المجرد تشعر به المرأة بالفعل أيضاً
لو كان الجمال مجرد لشعرت به المرأة أيضاً، والجمال المجرد تشعر به المرأة بالفعل أيضاً
حين يتحدث الرجال من الأعمار المختلفة عن مشاهرهم تجاه كاثرين زيتا جونز، أتذكر عجزي عن فهم أي جاذبية في هذه المرأة، بل ورؤية الجمال فيها بسبب التعبير الهوليودي الجامد الذي تتفنن هوليوود في تثبيته على وجه نجماتها، - وأتمنى ألا أضرب على هذه الملاحظة – تثبت هوليوود وجوه نجماتها على وضع أسميه
About to be kissed look
وهذا التعبير ماركة مسجلة :)): حاجبين مرفوعين بعض الشيء، وشفتين منفرجتين نص سنتي ومدفوعتين للخارج قليلاً، أعجز بسبب هذا التعبير الجامد على وجوه نجمات هوليوود عن الاحساس بأي شيء في وجوههن، على عكس مثلاً جمال وجه مثل سوزان ساراندون و تعبيراته الحرة
و قارنت ذلك - عجزي عن رؤية الجمال في الأخت جونز - بالدوخة الخفيقة التي تنتابني إذ أفكر في حماها – حما كاثرين زيتا جونز - "كيرك دوجلاس"، طابع الحسن الدقيق في ذقنه كان لازم حد يشوفله حل! مش مفروض يسيبوه يمشي في الشارع كدة! هو مايكل دوجلاس خد منه شوية صحيح، لأ بس إش جاب لجاب!
وعدت للسؤال تاني: ألا تشعر المرأة بالنظر، في الظروف المهيأة، بأي اثارة جنسية، أو حتى مشاعر جنسية تجاه جسد الرجل؟ ألا يمثل لها جسد الرجل بشكل عام أي احساس؟ ما خلا القضيب هل تشعر تجاه جسد الرجل بنفس ما تشعر به تجاه جسد الأنثى: ولا حاجة؟
فالنساء لا يجاهرن بالشكوى من الرجال ذوي الأجساد الممشوقة، المرسومة بالمسطرة من غير ولا غلطة حين يتهادون على شاطئ البحر وقد ارتدوا المايوهات التي تزيدهم جمالاً على جمال، مثلما يجأر الرجال بمر الشكوي من النساء، ولن أكون لابسات البيكيني، بل لابسات أي شيء يكشف عن جزء من الصدر أو الساقين أو أي منطقة أخرى تثير فضولاً رجالياً لمعرفة تفاصيلها الدقيقة
ليست المسألة محيرة كثيراً على العموم، فكل ما هو له علاقة بالمرأة يفسر من وجهة نظر الرجل، إذ أن المرأة لا تتحدث عن نفسها وبالأكثر لا تتحدث عن جسدها ... تاني ... ذلك الجسد المعضلة
يمر بخيالي مشهد من فيل لم "جي. آي.جين" حيث يخاطب قائد الفرقة الملازمة قائلاً: حين أريد رأيك سأمليه عليك!
للغاية معبرة هذه الجملة!
أتذكر ما كنت أريد قوله تعليقاً على كثير من محاولات المدونين وصف أشياء متعلقة بشعور المرأة وجسد المرأة
دائماً ما أريد أن أكتب: اسمعها، انت لا تكتب المرأة، إنما المرأة كما يحلو للرجل أن يعتقد
وطبعاً المرأة ليست بريئة إذ سكتت وقالت: "إللي تشوفه"
وكبرت المسألة حتى صارت المرأة نفسها غير قادرة على التعرف على جسدها واحساسها وأصبحت فعلاً تفعل و"تحس" إللي يشوفه
صيدلانية في شارعنا، كانت كثيراً ما "تدردش" معي حين أذهب إليها
وفي يوم "جرجرتنا" المواضيع: فقالت لي: المرأة "تقرف" إذا شاهدت رجلاً عارياً، بينما يثار الرجل إذا شاهد امرأة عارية وده من حكمة ربنا
صحيح لماذا تصرخ النساء ويدرن وجوههن للجهة الأخرى إذا قام رجل – في الشارع مثلاً بالتجرد من ملابسه – بينما لو تجردت امرأة من ملابسها لنظر الرجال ملء أعينهم لئلا يفوتهم شيئاً؟ لماذا تمثل رؤية القضيب للمرة الأولى تجربة تكاد في معظم الأحوال تكون مفزعة بالنسبة للمرأة؟ شيء غير طبيعي على الإطلاق، إذ أن المفترض أن تجذب الغريزة كل طرف لجسد الآخر، وما بالك بالقضيب نفسه، أحد أبطال العلاقة الجنسية بالنسبة للرجل (ويكاد يكون البطل الأوحد لدى الكثيرين ... للأسف)، الطبيعي أن يثير شكله المرأة، لا أن يسبب لها الفزع، إلا إذا كانت الطبيعة تفترض قيام كل العلاقات بطريقة الاغتصاب!
وبما إني "بانظر" حالياً، والكلام ببلاش، فأنا أعتقد أن الرشيد سعد جداً باحساسه بأن المرأة "لا يمكن أن تثار" من بعيد لبعيد ، وبالنظر أساساً، لأن هذا كان معناه أنه "هو" المتحكم في ما تحسه، إذ تصبح طريقة الإثارة الوحيدة هي العلاقة الجنسية نفسها، والتي يتحكم فيها أيضاً إذ أن المرأة – في العادة – لا تبادر ولا تطلب، بل واختصار هذا أيضاً في المواهب الأسطورية لخالد الذكر القضيب!
وأستاذ الجامعة – الأكاديمي – الذي أعلن في المحاضرة:
Women are ruled by the penis!
النساء يحكمن بالقضيب!
يا للسذاجة!
ما ذكرني بهذه العبارة كانت كلمة بحث دخل بها شخص على مدونتي منذ يومين: "كيف تتم السيطرة على أي امرأة"!! يللا يا سيدي، نظرية أكاديمية أؤكدلك إنها هتخر كل المية!!
تقول الكثيرات: ولكننا فعلاً لا نفهم هذا النوع من الإثارة، هن في الحقيقة سيقلن لا "نحس" ولكنني بدلتها بـ "لانفهم" لأنني أظن أنها التعبير الصحيح
وطبعاً هن على حق
وليس الحديث عما فعله المجتمع والتاريخ والجغرافيا، إنه الحديث عن الأصل
وأذكرهن أن فكرة جدتهن عن الجنس كانت: "غمضي عينيكي وادعي الموضوع يخلص بسرعة"
بينما تخرج الآن دعاوي، شاكرين أصحابها، تتحدث عن حق المرأة في المتعة الجنسية، كلمة كانت غير واردة – في العموم طبعاً – حتى عدة عقود مضت
دائماً ما تصرح الطبيبة حبيبة الإعلام الدكتورة هبة قطب – متخصصة الطب الجنسي - بأنها تكتشف أن كثير من النساء اللاتي يستشرنها يتعجبن حين تذكر لهم أن المرأة – من المفترض – أن تستمتع بالجنس، إلى هذا الحد يمكن أن يتم تشويه الغريزة وتطويعها بل وكبتها إلى حد عدم الوعي بوجودها أصلاً، لذلك فلا عجب أن تقول النساء: لا نشعر بكذا وكذا، بينما، في محاولة استنتاجية، ليس هناك سبب منطقي واحد لتختلف الغريزة بين الجنسين، وهناك عشرات الأسباب أن نجعلها "نحن" تختلف، فعلى الأقل علينا أن نسأل: "لماذا؟"
عشت فترة طويلة من عمري ... المراهقة على الأقل ... تحت ضغط الوازع الديني "الأهبل" بتاع رفض الغريزة، واعتبار أن "عدم الاحساس" نوع من النعمة أحاول الحصول عليها، وفكرة هبلة أخرى أن الانسان كلما كان أكثر ثقافة كلما قل اهتمامه بالجنس بشكل عام – هبل بقى ... ونوع من الاستعلاء المريض
لا يكتمل الانسان بغير غريزته الجنسية، أياً كانت الطريقة التي يختارها للتعامل معها: التحكم، القرار، التسيب، العفوية، الانفلات ... أياً كان الخيار، أما إعدامها فهو طريقة أكيدة للنيل من الروح، كأنه اعدام لحاسة من الحواس على أمل تحسين الإدراك، لا ينتهي إلا بالعجز!
أين المرأة التي تتحدث عن قبلتها الأولى بالحنين بدلاً من الخجل أو تأنيب الضمير؟
أين المرأة التي تتحدث عن خبرتها الجنسية – أياً كان قرارها بشأنها – بالفخر والاعتزاز وليس بأسلوب رتق الخروق؟
الفكرة التجريدية الأزلية بالنسبة لي: لا سبيل لتحرر المرأة حتى تتصالح مع جسدها، وتعيد له كل ما أخذ، وكل ما حرم منه، وتعامله بالاحترام الواجب، والمرأة – للأسف – لديها الكثير لتعتذر عنه لهذا الجسد الممزق ... الكثير
وهنكمل ... بس بعدين ... حيث إن فيه فيلم لكيرك دوجلاس ... في التلفزيون
و قارنت ذلك - عجزي عن رؤية الجمال في الأخت جونز - بالدوخة الخفيقة التي تنتابني إذ أفكر في حماها – حما كاثرين زيتا جونز - "كيرك دوجلاس"، طابع الحسن الدقيق في ذقنه كان لازم حد يشوفله حل! مش مفروض يسيبوه يمشي في الشارع كدة! هو مايكل دوجلاس خد منه شوية صحيح، لأ بس إش جاب لجاب!
وعدت للسؤال تاني: ألا تشعر المرأة بالنظر، في الظروف المهيأة، بأي اثارة جنسية، أو حتى مشاعر جنسية تجاه جسد الرجل؟ ألا يمثل لها جسد الرجل بشكل عام أي احساس؟ ما خلا القضيب هل تشعر تجاه جسد الرجل بنفس ما تشعر به تجاه جسد الأنثى: ولا حاجة؟
فالنساء لا يجاهرن بالشكوى من الرجال ذوي الأجساد الممشوقة، المرسومة بالمسطرة من غير ولا غلطة حين يتهادون على شاطئ البحر وقد ارتدوا المايوهات التي تزيدهم جمالاً على جمال، مثلما يجأر الرجال بمر الشكوي من النساء، ولن أكون لابسات البيكيني، بل لابسات أي شيء يكشف عن جزء من الصدر أو الساقين أو أي منطقة أخرى تثير فضولاً رجالياً لمعرفة تفاصيلها الدقيقة
ليست المسألة محيرة كثيراً على العموم، فكل ما هو له علاقة بالمرأة يفسر من وجهة نظر الرجل، إذ أن المرأة لا تتحدث عن نفسها وبالأكثر لا تتحدث عن جسدها ... تاني ... ذلك الجسد المعضلة
يمر بخيالي مشهد من فيل لم "جي. آي.جين" حيث يخاطب قائد الفرقة الملازمة قائلاً: حين أريد رأيك سأمليه عليك!
للغاية معبرة هذه الجملة!
أتذكر ما كنت أريد قوله تعليقاً على كثير من محاولات المدونين وصف أشياء متعلقة بشعور المرأة وجسد المرأة
دائماً ما أريد أن أكتب: اسمعها، انت لا تكتب المرأة، إنما المرأة كما يحلو للرجل أن يعتقد
وطبعاً المرأة ليست بريئة إذ سكتت وقالت: "إللي تشوفه"
وكبرت المسألة حتى صارت المرأة نفسها غير قادرة على التعرف على جسدها واحساسها وأصبحت فعلاً تفعل و"تحس" إللي يشوفه
صيدلانية في شارعنا، كانت كثيراً ما "تدردش" معي حين أذهب إليها
وفي يوم "جرجرتنا" المواضيع: فقالت لي: المرأة "تقرف" إذا شاهدت رجلاً عارياً، بينما يثار الرجل إذا شاهد امرأة عارية وده من حكمة ربنا
صحيح لماذا تصرخ النساء ويدرن وجوههن للجهة الأخرى إذا قام رجل – في الشارع مثلاً بالتجرد من ملابسه – بينما لو تجردت امرأة من ملابسها لنظر الرجال ملء أعينهم لئلا يفوتهم شيئاً؟ لماذا تمثل رؤية القضيب للمرة الأولى تجربة تكاد في معظم الأحوال تكون مفزعة بالنسبة للمرأة؟ شيء غير طبيعي على الإطلاق، إذ أن المفترض أن تجذب الغريزة كل طرف لجسد الآخر، وما بالك بالقضيب نفسه، أحد أبطال العلاقة الجنسية بالنسبة للرجل (ويكاد يكون البطل الأوحد لدى الكثيرين ... للأسف)، الطبيعي أن يثير شكله المرأة، لا أن يسبب لها الفزع، إلا إذا كانت الطبيعة تفترض قيام كل العلاقات بطريقة الاغتصاب!
وبما إني "بانظر" حالياً، والكلام ببلاش، فأنا أعتقد أن الرشيد سعد جداً باحساسه بأن المرأة "لا يمكن أن تثار" من بعيد لبعيد ، وبالنظر أساساً، لأن هذا كان معناه أنه "هو" المتحكم في ما تحسه، إذ تصبح طريقة الإثارة الوحيدة هي العلاقة الجنسية نفسها، والتي يتحكم فيها أيضاً إذ أن المرأة – في العادة – لا تبادر ولا تطلب، بل واختصار هذا أيضاً في المواهب الأسطورية لخالد الذكر القضيب!
وأستاذ الجامعة – الأكاديمي – الذي أعلن في المحاضرة:
Women are ruled by the penis!
النساء يحكمن بالقضيب!
يا للسذاجة!
ما ذكرني بهذه العبارة كانت كلمة بحث دخل بها شخص على مدونتي منذ يومين: "كيف تتم السيطرة على أي امرأة"!! يللا يا سيدي، نظرية أكاديمية أؤكدلك إنها هتخر كل المية!!
تقول الكثيرات: ولكننا فعلاً لا نفهم هذا النوع من الإثارة، هن في الحقيقة سيقلن لا "نحس" ولكنني بدلتها بـ "لانفهم" لأنني أظن أنها التعبير الصحيح
وطبعاً هن على حق
وليس الحديث عما فعله المجتمع والتاريخ والجغرافيا، إنه الحديث عن الأصل
وأذكرهن أن فكرة جدتهن عن الجنس كانت: "غمضي عينيكي وادعي الموضوع يخلص بسرعة"
بينما تخرج الآن دعاوي، شاكرين أصحابها، تتحدث عن حق المرأة في المتعة الجنسية، كلمة كانت غير واردة – في العموم طبعاً – حتى عدة عقود مضت
دائماً ما تصرح الطبيبة حبيبة الإعلام الدكتورة هبة قطب – متخصصة الطب الجنسي - بأنها تكتشف أن كثير من النساء اللاتي يستشرنها يتعجبن حين تذكر لهم أن المرأة – من المفترض – أن تستمتع بالجنس، إلى هذا الحد يمكن أن يتم تشويه الغريزة وتطويعها بل وكبتها إلى حد عدم الوعي بوجودها أصلاً، لذلك فلا عجب أن تقول النساء: لا نشعر بكذا وكذا، بينما، في محاولة استنتاجية، ليس هناك سبب منطقي واحد لتختلف الغريزة بين الجنسين، وهناك عشرات الأسباب أن نجعلها "نحن" تختلف، فعلى الأقل علينا أن نسأل: "لماذا؟"
عشت فترة طويلة من عمري ... المراهقة على الأقل ... تحت ضغط الوازع الديني "الأهبل" بتاع رفض الغريزة، واعتبار أن "عدم الاحساس" نوع من النعمة أحاول الحصول عليها، وفكرة هبلة أخرى أن الانسان كلما كان أكثر ثقافة كلما قل اهتمامه بالجنس بشكل عام – هبل بقى ... ونوع من الاستعلاء المريض
لا يكتمل الانسان بغير غريزته الجنسية، أياً كانت الطريقة التي يختارها للتعامل معها: التحكم، القرار، التسيب، العفوية، الانفلات ... أياً كان الخيار، أما إعدامها فهو طريقة أكيدة للنيل من الروح، كأنه اعدام لحاسة من الحواس على أمل تحسين الإدراك، لا ينتهي إلا بالعجز!
أين المرأة التي تتحدث عن قبلتها الأولى بالحنين بدلاً من الخجل أو تأنيب الضمير؟
أين المرأة التي تتحدث عن خبرتها الجنسية – أياً كان قرارها بشأنها – بالفخر والاعتزاز وليس بأسلوب رتق الخروق؟
الفكرة التجريدية الأزلية بالنسبة لي: لا سبيل لتحرر المرأة حتى تتصالح مع جسدها، وتعيد له كل ما أخذ، وكل ما حرم منه، وتعامله بالاحترام الواجب، والمرأة – للأسف – لديها الكثير لتعتذر عنه لهذا الجسد الممزق ... الكثير
وهنكمل ... بس بعدين ... حيث إن فيه فيلم لكيرك دوجلاس ... في التلفزيون
10 comments:
لسه حالاً
خارج من محاضرة استغرقت ساعة و نص طوال المحاضرة
كان الدكتور يعبر باندهاش و حوله ضحكات الطلبة
كيف يستغرب ان تقوم زوجة بالابلاغ عن زوجها بتهمة اغتصابها؟؟
كويس ان من موقعك كأنثي تعتز بأنوثتها قدرتي تشوفي الجمال في ملامح سوزان ساراندون و مثلث الاثارة اللي رابط بين طرفي عينيها و شفتها السفلي
عموما عايز أقولك ان كلامك عن استثارة الجنسية عند الانثي و الكبت اللي بيتمارس عليه لأسباب كتير
بيأذي الراجل بشكل م الأشكال متعة الراجل هتزيد لو الانثي استمتعت هي كمان
عندي اعتقاد ان ممارسة الجنس ممكن تبقي لحظة مميزة خارج الزمن لو كل من الراجل و الست اهتم بشئونه الخاصة و بمتعة جسده و ترك الحرية كمان للطرف الآخر انه يهتم بجسده هو كمان علي أمل " يوصلوا" مع بعض لصيغة يستمتعوا بيها
غير كمان ان جزء من استمتاع الرجل هوه احساسه بارضاء انثاه
باي شكل وبكل شكل
وانامعكي تماما ان كما تهتم المرأة بجسدها من اجله فهو يجب ان يهتم بجسده من اجلها
طب يعنى عاجبك كيرك دوجلاس وزعلانة من الرجالة اللى بتحب كاترين زيتا جونز مش دى بذمتك انانية واللا بتسميها
اية ..؟
محمود
ابليس:
ربما استغرب لأنه اغتصب زوجته مائة وخمسين مرة ولم تعترض ولا مرة
سولو وبيانيست
لم أتماك نفسي عن كتابة هذا التعليق:
"متعة الرجل هتزيد لو الأنثى استمتعت هي كمان و
""غير كمان إن جزء من استمتاع الرجل هو احساسه بارضاء انثاه"
أهذا هو السر في حمى تمثيل الوصول للأورجازم والشعور باللذة حتى لو كانت مش حقيقية؟
سابقاً كانت المرأة تتبع القاعدة الذهبية: "لا تغنج ولا تطلب"
ومازالت كثيرات يتبعنها حتى يومنا هذا ارضاء لرفقاء يهلعون لو أحسوا أنها لا سمح الله بني آدم بيحس
ولكن على الطرف الآخر نشأت حالة اكتشاف الرجل أن المرأة المثارة هي في حد ذاتها مثيرة جنسياً فتفننت النساء في تمثيل الاثارة واللذة والأورجازم إلخ إلخ إلخ
لماذا دخلت النساء هذه الدائرة السخيفة؟ لا أعرف، خاصة لو كان شريكها صادقاً فعلاً في محاولة ارضاءها
سولو: نظرية اهتمام كل من الطرفين بمتعة جسده وترك الحرية كمان للطرف الآخر جميلة جدا، وأظنها حقيقية وعملية جداً أيضاً
النظرية وجيهة لكنه كلام قديم ،يعني يا أستاذة زبيدة الرومان قدروا جمال الجسد الذكري في أعمال نحت بديعة قبل قرون ، و في "نشيد الإنشاد" في العهد القديم تعبيرات رائعة عن تقدير الأنثى لجمال جسد عشيقها .وأي امرأة صادقة مع نفسها بالتأكيد ستهتم بأن تخبر من ينام معها عن مواطن الجمال في جسده بالنسبة لها لأن هذه الأمور نسبية من امرأة لأخرى مثلما هي بالنسبة للرجل ، و لو أن شخص فيتيشى أقدام مثلا شاهد امراة فاتنة بكل مقاييس الجمال الذكوري ، و كانت أقدامها قبيحة فأنه سينفر منها حتى لو كانت مارلين مونرو. أخيرا في شواطيء العراة المنتشرة في أوروبا و أمريكا لا يصبح لجسد المرأة الإغراء الذي تحدثه صناعة التعري ، واستراتيجيات كشف أجزاء من المستور التي تمارسها هوليوود أو تكون جزءا أساسيا من الثقافة العربية الذكورية. ،
مرحبا
ممكن انا اول مرة ارى هذه الصفحة لكن اعجبني الاراء الحرة و المكتوبة بأسلوب راقي,
أعتقد ان المرأة العربية مغيبة عما وصلت اليه المرأه الغربية من تقدم في اكتشاف ذاتها و مشاعرها و بما فيها الشعور الجنسي
للاسف الوصول لتلك المرحلة من التحضر يحتاج ال سنسين طويلة
شكرا على طرح الموضوع
شخص
شوفي يا حبيبتي..!!
القضيب شكله مقرف جداً جداً..
و صدقيني أغلب النساء تتظاهرن أن شكله مقبول..
لازم نتكلم بصراحة يا ناس.. المشكلة في جسم الرجال هو ده الشيء..
لو كان مش موجود.. أحسن!
أستغفر الله اللهم لا شماته
سماء روحي
منتديات سماء روحي
منتديات
خواطر
البرامج
sitemap
ممكن انيك واحدة شرموطة من الجيزة سكس جماعي
سكس اخوات
ولد ينيك امه
سكس اخوات
سكس سحاق
سكس حوامل
اخ ينيك اخته
نيك عنيف
نيك محارم
Post a Comment