Monday, October 23, 2006

مُبَََادرَةُ اسِتلطاف


شوفي يا حبيبتي..!!

القضيب شكله مقرف جداً جداً..


و صدقيني أغلب النساء تتظاهرن أن شكله مقبول..

لازم نتكلم بصراحة يا ناس.. المشكلة في جسم الرجال هو ده الشيء..

لو كان مش موجود.. أحسن!


أستغفر الله اللهم لا شماتة

تمر المرأة بأحاسيس مختلفة بشأن القضيب، مركبة جدا كما أراها نتيجة تعقد العلاقات الانسانية الطبيعية ومرورها بصفايات المجتمع وأبوابه وشبابيكه. فمثلا النساء، خاصة غير صاحبات العلاقات الجنسية يجفلن ويصرخن ويصدرن مجموعة من الانفاعالات الغريبة لدى رؤية قضيب بالصدفة أو بالقصد في حالة اعتقاد شخص ما إن قضيبه حالة عامة لابد من عرضها في الشارع. فالقضيب على عكس أجساد النساء عضو محاط بالسرية والغموض، أقصد شكلا طبعا وليس موضوعا. فالمراهق مثلا أول ما يكتشف إن بنت الجيران تصيبه بأحاسيس مريبة يجد نفسه تحت وابل من الصور من جميع الاتجاهات تصور كل شاردة وواردة في جسد المرأة، ويختار هو بعدها ما يحبه أكثر، المرأة المادة صدرها أم المادة مؤخرتها، أم الندرة التي تفتح ساقيها حيث المنطقة غير المثيرة بصريا. بالنسبة للقضيب الموضوع مختلف، فبالرغم من كونه العضو في جسد الرجل الذي نال الشرف الكبير أن يكون عورة، فالنساء لا يتبادلن صوره، ومشاهدته بين المراهقات لا ترتبط لا بإثارة ولا بغيرة – غالبا – ليس أكثر من الفضول، بمعنى: "طالما رأيت واحدا فقد رأيتهم كلهم". بعدها أيضا، بعد التعرف عليه كعضو تختلف أيضا ردود الأفعال، ما بين الفزع، واللامبالاة والإشمئزاز بدرجاته.

مثله مثل فرج المرأة نادرا ما يوصف القضيب من النساء بإنه جميل، وإن كان القضيب يختلف لكون الرجال منشغلين به بشكل يصل إلى حد المرض أحيانا. مفهوم طبعا أن يرتبط القضيب بالنسبة للنساء بعظائم الأمور، فهو العضو القادر على ضرب الحياة في مقتل وفضح البنات وجلب العار وتدمير الشرف. ربما بسبب ذلك ضاعت على النساء فرص كثيرة أن يشعرن بجمال عضو حي مثل القضيب، ولا أقصد دوره في الشعور، إنما أقصد إنه هو جميل، حتى لو لم يفعل شيئا.

عند واحدة نقاش حول "الهرش" وارتباطه بالقذارة واللياقة وحتمية ارتداء ملابس داخلية حتى لا يبدو القضيب ظاهرا. وأنا أتساءل حول كراهة "الهرش". هل القضيب وما حوله محرومين من الإحساس بالحكة؟ لماذا نغفر للرجل أن يهرش رأسه ورجله وعينه وخده ثم نمتعض وندير وجوهنا أو نعتبره "معفن" – التعبير من تعليق لدى واحدة وليس تعبيري - لو مد يداً ليهرش لا سمح الله مساحة فيها القضيب؟ قد نشعر بالحرج نعم لارتباطات جنسية، وليس لهذا من أهمية، فهو حرج للأسباب الخطأ، هل يجب أن يكتم الرجل – ليكون رجلا شيك – الهرش ويتململ ويتعدل ويدرس المنطقة ويتحنجل ويفقد تركيزه فيما أقول حتى لا يهرش، فأفكر أنا فورا إن هذا الرجل الذي أنا جالسة معه إما رجلا "معفناً" أو ذئبا بشريا؟ هل كل من يهرش رأسه مقمل؟ هل كل من يهرش بطنه جربان؟ هل كل يهرش قدمه مصاب بالفطريات؟

سأذهب خطوة أبعد من ذلك. فلنفترض إن رجلا ما في ظرف عادي مرت بذهنه أو بجسده فكرة أدت لرد فعل انتصابي طبيعي، فاستعدل قضيبه بدلا من أن يصاب باحتباس في الدم، ما الضرر الاجتماعي الفادح الذي أصاب المجتمع؟ ليس عيبا أن ينتصب قضيب كلنا نعرف إنه ينتصب ونتوقع أن ينتصب فيحتاج لتغيير وضعه قليلا. انتصاب القضيب ليس فضيحة، الفضيحة هو أن يعتبر الرجل انتصاب قضيبه أمر بالاحتكاك أو الانتهاك لأي أنثى مارة، وكأن عفريتا مسه، وليس على إنه رد فعل يحدث للجميع رجالا ونساء – سريان الدم في الأعضاء الجنسية سواء مع الإثارة أو دونها – وعليه أن يتعامل معه على هذا الأساس ليس أكثر.

سمعت من النساء كلاما كثيرا عن القضيب يتراوح ما بين "يع" و"جاهم القرف" و"بيخوف" إلى التعليق الذي وجدته هنا على تدوينة قديمة. خسارة إن عضو حي مثل القضيب لا ينال حظه من الإحساس.

خسارة. الأعضاء الجنسية الخارجية للرجل جميلة، وتناقض أحاسيسها بديع، فبينما يُمَس القضيب نفسه ببعض القوة ويستعذب بعض الاعتصار أو الضغط ويشكل ذلك متعة – شديدة غالبا – فكيس الصفن - والخصيتين عالتيا الإحساس أيضا - لابد وأن يمس كطفل وليد، بمنتهى الرقة بجلده الرقيق والخصيتين اللتين لا تتحملان سوى المس الخفيف جدا، نزولا للمنطقة الحساسة المهملة في الرجل والمرأة – العجان – فهناك عالم كامل من الأحاسيس على طيف طويل. عليكِ أن تكوني رقيقة كريشة هنا وأن تستجمعي قوة كفيك هناك وأن تكوني كمرور الهواء في مكان آخر. لطيف. وانفعالات القضيب المختلفة، من انتصاب وقذف حية جدا. كيف يمكن للمرأة ألا تحبه؟

ما لا يتضح في أذهاننا بشكل مباشر حول الجنس بين الرجال والنساء، ربما لإن الرجال هم من كتب الجنس وتاريخه، هو إن أكثر الأعضاء إحساسا في الرجل والمرأة، ليست هي محور إحساس الطرف الآخر، بمعنى: الإيلاج أكثر الأحاسيس "كثافة" – ولن أقول متعة لإن كل حر فيما يمتعه أكثر – لدى الرجل، أي كون القضيب بكليته محاطا بالنسيج المهبلي وحرارته وزلاقته وما خلافه. ولذلك، فقد افترض الرجل، حين بدأ يفكر إن للمرأة متعة أيضا، أن المنطقة المقابلة لديها في نفس العملية – الإيلاج – لابد وإنها الأكثر إحساسا، وهو خطأ تاريخي لم ينجح بعض من أذكى الرجال في التغلب عليه – فرويد في كل مجده لم يفهم. أما المرأة فأكثر إحساساتها "كثافة" أيضا هو الإحساس البظري باللمس المباشر، بدرجة الضغط المناسبة لدرجة تعبأ البظر بالدم في تلك اللحظة، وإن كان حتى في تلك الناحية، فالنساء يستمتعن باللمس الخالي حتى من أي ضغط يذكر في كل مراحل الإثارة، وهو الأمر المحير الذي ينطبق على كل أجسامهن بما فيها الأعضاء الجنسية الخارجية، على عكس الذكور الذين قد يفقدون الاستمتاع باللمس الخالي من الضغط على القضيب بعد الانتصاب الكامل. والبظر طبعا ليس محور إحساس الرجل في علاقته بالمرأة، إنما المهبل. الرجال والنساء لم يوجدوا ليتقابلوا، إنما ليبذلا مجهودا خاصا كي يصل أحدهما بالآخر لمتع جديدة. أحب أن أفلسفها وأقول: كي لا يُفقدا في أقصى متعة في نفس اللحظة فيفكر كل منهما في نفسه فحسب، بل كي يتمتعا بلحظات انفعال الشريك أيضا، هذا لو كان في العلاقة شريك مكافئ، وليست استنماء من شخصين. الفقرة السابقة هدفها أن أوضح رأيي من أن القضيب لا يمثل – كما يحب الرجال أن يعتقدوا – المتعة الكبرى بالنسبة للمرأة، فالإيلاج بالنسبة للمرأة هو مداعبة ليس أكثر، لإن العضو الذي سيصل بها للأورجازم في مكان مختلف. وربما لإن الرجال يقودون الجنس، فقد فقد القضيب متعة أساسية بالنسبة للمرأة، أن تداعب به الرجل، والإيلاج على أي حال يحدث في معظم الأحيان على غير استعداد من المرأة، وعليه مفهوم أن يصبح القضيب عضو "يخص" الرجل، وينجز مهمة قد تستشعر المرأة في حالة من ابتسام الحظ جزء من المتعة فيها، وكان الله والدنيا كلها بالسر عليم.

القضيب أيضا للأسف من الأعضاء التي تتعرض للتشويه المنظم، ما إن يولد ذكر حتى يقررون إنه لا نفع لغرلته فيسحبونه وعمره يوم واحد أو أكثر قليلا ويقصون من جسده. من أنتم يا سادتي الأنبياء الآباء الأطباء الشيوخ الكهان حتى تقرروا لطفل أن قطعة من جسده ستستأصل بلا مرض ولا علة ولا حاجة؟ أيضيركم أن تنتظروا أن يقرر الذكر لنفسه؟ عار عليكم

معظمنا كنساء مصريات لن نرى شكل القضيب الحقيقي أبدا، إلا في المواليد الذكور قبل أن يمدوا إليهم الأيادي المباركة بالمقصات ... اكتشفت للتو إنني أتحدث عن خبرة مع القضيب المختون، وإنني لا أعرف القضيب الكامل كما خُلِق إلا في الصور. ولو، هو جميل على أي حال. على أي حال بعد أن يكتشف الناس حماقة تمسكهم بالملابس بمناسبة وبدون ويعتاد الناس رؤية القضبان حرة في الهواء الطلق، سيتقلص الكثير من الخوف ويبدأ التعامل الطبيعي مع جزء طبيعي في جسد آدمي طبيعي.

كنت أحب ورقة العنب التي ينحتونها أو يرسمونها مكان القضيب في بعض التماثيل العائدة للعصور الرومانية، شكلها يشبه منطقة القضيب فعلا، قطعة طويلة في المنتصف محاطة ببروزين أصغر، واحد على كل جانب. ما ألطفه!
ربما لذلك يذكرني شكل القضيب دائما بشيء جميل، فأنا أحب كل من العنب وورقه. صحيح إن النساء يستغرقن بعض الوقت ليعتدن انفعال القضيب، إلا إنه بعد اعتياد تغير شكله يمكن لأي امرأة كانت، إذا أتاح لها شريكها الفرصة أن تشعر إن القضيب جميل. ليس إنه "قوي" ولا "كبير" ولا "قاسي" ولا "مثير": جميل ... أقصد "جميل".

سيداتي: أعطوا القضيب فرصة، ربما لو شعرتن به ستجدنه جميلا، ربما لو تأملتنه بعيدا عن كونه عضو جنسي أحيط بما أحيط به من تاريخ مشوه ستسلطفننه، وليس صاحبه فحسب.

هل يعرف الرجال – أو يشعرون – إن أعضائهم الجنسية الخارجية "جميلة"؟

64 comments:

ألِف said...

طبعا
قصدي باتكلم عموما يعني..
يووه نيلتها زيادة D:

(شفت الموضوع معقد ازاي؟)

Anonymous said...

يا سيدي لا معقد ولا حاجة

إحنا اللي ربنا خلقنا كده

Amenhotep®© said...

WOW!!

Anonymous said...

و يا ريت تقوليلهم أن جماله مش مرتبط بمقاسه، لا أظن النساء مهتمين بموضوع المقاس ده لكن الرجال حاجة مرعبة و لا نفرق عن البنات اللي عندها هيستيريا بجسمها تخين زظيادة ولا رفيع زيادة

AG said...

قد يمكنهم أن يتقابلوا أحيانا. بعيدا عن الاستمناء من شخصين، قد يستمتع الاثنان في آن بضغط متبادل على البظر، وإيلاج وامتلاء وداخل المهبل.

هو مجهود طبعا :)

أحمد said...

يعنى ممكن من غير مجهود يا صاحب الاشجار، هى مسألة أوضاع

أحمد said...

في سؤ تفاهم كبير جدا عند معظم الستات
لما راجل بيحط ايده في بتاعه مش بيكون بيهرش

فيه اسباب ثانية زى مثلا تضبيظ زوايا او تعديل اتجاهات

او مثلا اعادة ادخاله داخل حدود وحيز الكلوت في حاله سقوطه خارجة او في حالة اذا كان الاستيك واسع

على كل حال دعينا اوجه لك الشكر على النظرة التقديريه لهذا الكائن البائس الذي ظلم عبر تاريخ طويل من التهميش
خصوصا على المستوى الجمالى

Solo said...

يمكن تصدير الراجل لعضوه على انه الوحش الغضنفر يبقى مقزز لبعض النسوة

أحيان كتيرة بيبقى عدل مكان القضيب فى البنطلون لما ينتصب مرتبط بالجهاز البولى مش التناسلى


عموماً رأيى الخاص للاجابة عن آخر سؤال فى البوست ان العضو فى عين صاحبه غزال
و كل ذكر أدرى بعضوه

Unknown said...

اولاً اشكرك جداً على المدونه الجريئه دى والى بسببها انا شايف انك اجدر واحده بالجايزه لانك اديتينا فكرة عن مشاعر المرأه ووجهه نظرها فى قضيبنا و كمان احب اقول ان القضيب مظلوم جداً فى كل ده لانه ببساطه عبد المأمور و هوه بينفذ تعليمات و بس تعليمات مبنيه على ثقافه صاحب القضيبو طريقه تربيته و قوه ارادته و علشان كده انا بشوف انه لما بيكون شكله وحش او كويس ده بيكون مش شكله هوه بس ده صوره الشخص صاحب القضيب و اخلاقه الى بتكون مطبوعه على فعل القضيب و شكراً مره تانيه

همس الليل said...

مش عارفة يمكن ناس تتهمنى بالسفالة لانى بعلق على بوست زى دا
انا بصراحة متسغربة يعنى ربنا خلق المراة بتركيب معين شكلو يكون مثير خلقها كدا اما الراجل مش محتاج ربنا يخلقو مثير لان المراة هيا اللى دايما محتاجة لية واقصد محتاجة لية فى ما بعد الزواج وليس قبلو
دا بالنسبة للبنات المتحكمات فى مشاعرهم مش الحيوانات
وبخصوص اعضاء الرجال ولماذا تختتن لان دا مصلحة لاى انثى لان الجزء اللى بيقطع من عضو الرجل وهو طفل ازا لم يختتن دا بيسبب امراض ومشاكل لان بيتجمع تحتو قذارة وبيصعب تنضيفو
دى رحمة من ربنا
لو كل انسان فكر شوية من الزاوية دى ان لكل شىء حكمة من ربنا مكناش قلنا لية بجهل

Anonymous said...

هل هي مـدونة جريئة؟
أعتقد آنها جديدة أكثز من كونها جريئة فكثير مما فيها يتناقله الناس رجالا و نساءا في حديثهم لكن الجدة هي الحديث دون فواصل أو حصرية لطرف دون اخر

إذا كان الرجل مشغولا بحجم حمامته ألا تنشغل الأنثى بحجم ثديها؟

أود أن آسمع رآيك عن علاقة الأنثى بقدميها!! الصينيون يرون في القدمين جمالا خاصا. في أوروبا يتحدثون عن الفيتش و بشيء لا يخل من نظرة سلبية. لكن ماذا عن المرأة العربية؟
لا تهتم بجمال قدميها متعددة الشقوق المليئة بالوساخات فضلا عن أظافرها الغير منتظمة.

Alexandra said...

معلش انا قريت التدوينة وعجبتني قوي وخلتني افكر في حاجات كتير بس ما لقيتش اني عندي حاجة زيادة اقولها في تعليق بس تعليق كاتس ايز استفزني جدااااا. يعني يا بنت الناس انا نفسي افهم ازاي يعني من وجهة نظر حضرتك شكل الراجل مش مهم لأنه الست محتاجاله؟؟؟؟ وحددتي الاحتياج ده ببعد الجواز يبقى انا عندي حق افكر انه الأحتياج ده جنسي ولو جزئيا؟؟ في الحالة دي هل ده معناه انه المرأة شكلها مثير لأنه الراجل مش محتاجها؟ والنبي هاتوا راجل يرد يمكن انا فاهمة غلط؟ وبعدين انت ربطتي الأحتياج ده ببعد الجواز "بالنسبة للبنات المتحكمات فى مشاعرهم مش الحيوانات" معلش فهميني؟ يعني البنت الي بتحس بأحتياج جنسي قبل الجواز حيوانة؟ ولا البنت الي بتشبع الاحتياج ده؟ علشان نعرف نتناقش بس بشكل موضوعي لازم افهم قصدك في النقطة دي

Ahmoss said...

I think we people don't accept others easly.
men like female organ due to the desire but since women have not that much desire towards men genital ... this is the other for women.
people should learn to accept others the way they are.

Regards

BTW .. I voted for you as I admire your honest.

همس الليل said...

يا الكسندرا انا قصدى ان الراجل هو دايما الى بيرغب فى الست يعنى بمعنى ان الراجل هو اللى بيبتدى اى علاقة جنسية ولان الست دايما عندها حياء فمش هيا الى بتقولللراجل تعالى
فعشان كدا ربنا خلق الست مثيرة عشان تثير الراجل وتغرية عشان يختارها من غير ما تقول انا عايزة كذا ......
اما الراجل مش محتاج الاثارة دى لان غريزة الست دايما متوهجة ممكن تؤدى دورها فى الجماع حتى لو محستش باى اشباع لرغبتها انما الراجلا لاتمام العملية الجنسية عندو لازم لحدوث الانتصاب يشتهى اوى ويثار اوى من الست اللى معاة فهمتينى
ثانى حاجة الاحتياج الجنسى موجود سواء فى البنت او الست
اما الاشباع الجنسى دا موال تانى مينفعش بنت تشبع غريزتها خارج نطاق الجواز اظن دى نقطة مش محتاجين نتناقش فيها
وشكرا على تعليقك على الكومنت بتاعى

سؤراطة said...

ما تتكلم خصوصا - حقك. إشمعنى يعني الستات عمالين يتغزلوا في جمال شعرهم وعينيهم وحلاوة رجليهم. حقك تشوف نفسك جميل.

وبعدين أنا سمعت إنك لم تتلق شكاوى بهذا الخصوص :)


صاحب الأشجار: الأوضاع التي يصاحب الإيلاج فيها ضغط على البظر تكاد تكون مستحيلة - أوضاع أكروباتية غالبا - وغالبا الرجل الرقيق إل بيحاول يعمل الإتنين في نفس الوقت بينتهي إنه بيفقد جزء كبير من الإستمتاع الأكبر بالنسبة له. النقطة التي أردت التأكيد عليها هي إن الاستمتاع "الأكثف" في الوقت المتزامن بالنسبة للرجل والمرأة ليس مهما. المرأة تستمتع باحساس من نوع خاص بامتلاء المهبل واحتكاك القضيب بالأعضاء الخارجية وانفعال الشريك نفسه، وتستمتع في الوقت الأنسب من العلاقة بالاستثارة البظرية اللطيفة، التي أثناءها سيستمتع الرجل أيضا بإحساساته بجسد المرأة عموما. وأنت تعرف إن المرأة لا تخضع لـ
refractory period
مثل الذكر -عذرا نسيت التعبير العربي - أي لا تحتاج لفترة بعد الأورجازم لكي تصبح قابلة للاستثارة مرة أخرى، فبإمكانها أن تستمتع بالإيلاج ثم الأورجازم أو العكس حسب ما يناسب الشريكين.

سؤراطة said...

علاء: موضوع حجم القضيب ده دايما بيفكرني بصدر الستات
يعني: حجم ثدي المرأة مثير جنسي للرجل بالنظر إليه لكن لا علاقة له بجمال الثدي نفسه أو إمتاع العلاقة الجنسية نفسها. قد تجد كثير من النساء حجم القضيب المائل جهة الحجم الأكبر مثيرا بالنظر أثناء الانتصاب إلا إن الحجم أبعد ما يكون عن القيام بدور في الشعور: فمهبل المرأة خالي تقريبا من الإحساس ما بعد البوصتين الأولتين منه – والنساء يستعملن "التامبون" – هل من تعريب للكلمة؟ - ولا يشعرن بوجوده وهو داخل المهبل أساسا، ليس بمعنى "لا يضايقهن" لكن بمعنى "لا يشعرن" بأي شيء. فأعلى المهبل لا يشعر بالمس أو الضغط تقريبا، وحتى إحساسه بالألم ضعيف جدا. نقطتين أخيرتين: سمك القضيب "قد" وتحت "قد" خطوط – يكثف الإحساس أكثر قليلا بعد تعرض عضلات المهبل للضعف بعد الولادة أو ما شابه وفقدان المهبل قوته الأصلية. أما الطول فعلاقته مختلفة وهي النقطة الثانية:
مثل كل الأعضاء القضيب صاحب الحجم "المتوسط" هو "الأسهل" في التحكم والتعامل ليس إلا. بمعنى: القضيب الطويل الذي يصل في بعض الأوضاع (مثل وضع الجلوس، أو وضع المرأة أعلى الرجل) حتى عنق الرحم يضغط الحلقة السفلى لعنق الرحم وهذا يسبب ألم فظيع فبالتالي يضطر الشريكان لتجنب الأوضاع التي تتضمن إيلاجا كاملا للقضيب، بينما القضيب الأقصر يقصر ذراع القوة فيضطر الرجل لتحريك جسده أكثر للتحكم فيه فيتجنب الزوجان الأوضاع التي يصعب التحكم فيها أو التي يتطلب التحكم فيها بقاء جزء كبير من القضيب خارج المهبل (مثل الأوضاع الخلفية والوضع التبشيري). يعني زي كل الأعضاء: حجمها لا علاقة له بكفائتها: القدم مقاس 35 تقوم بنفس بما تقوم به القدم مقاس 45، واليد والأنف والآذان. القضيب ليس استثناء. والثدي مقاس "ألف" يقوم بنفس الكفاءة بما يقوم به الثدي مقاس "دال". شكرا يا علاء أن ذكرتني بهذه النقطة

سؤراطة said...

أحمد: هو التعامل مع الأعضاء كلها ببساطة وبنفس الكرامة هيسهل حاجات كتير. ما ننصبش المشانق للمس الأعضاء الجنسية. عادي

سولو: عندك حق ف موضوع الجهاز البولي. وهي تذكرة إن القضيب "عضو غير متخصص"، أي له مهام أخرى ولابد ألا نعامله على إنه مجرد عضو جنسي

إشمعنى أنا:أرجوك ما تأخدش ده أكتر من إنه رأيي الشخصي وتجميع لكلمات بعض الستات وإستنتاجات ظننتها منطقية. كنت أتمنى نساء أكثر يدخلوا يكتبوا رأيهم - في القضيب نفسه أقصد. كان يهمني يتكلموا عن تغيير الآراء المكتسبة بالوعي وإعادة تدريب الإدراك. بس لسة مافيش

سؤراطة said...

أحمس: الرجال أيضا لا يرون أعضاء المرأة الجنسية الخارجية مثيرة، كثيرون يتجنبون مجرد النظر إليها. الرجال أيضا يحتاجون للقيام بنفس التدريب.

عيون القطة: أنا قريت تعليقك وردك على تعليق ألكسندرا أكتر من مرة وحاولت أفهم ما فهمتش. خليني أحصر أسئلتي بشكل مباشر:

1- يعني إيه الست مش بتحتاج للراجل غير بعد الجواز - عشان يأكلها ويكسيها ولا إيه؟؟

2- مين قال إن إحنا مش محتاجين نتناقش في حق الست في إشباع رغباتها الجنسية - زيها زي الراجل - بالشكل إل ترضاه هي وشريكها في علاقة جواز أو غير جواز؟

3- إيه اختلاف إحتياج الراجل للمرأة عن إحتياج المرأة للرجل إل - من وجهة نظرك - خلا ربنا يضطر يخلقها مثيرة بينما الرجل ليس له احتياج - من وجهة نظرك برضة - أن يكون مثيراً في نظرها؟ مين إل قال بداية إن الراجل مش مثير للست؟

4- إشمعنى حكمة ربنا تجلت في خلق الست مثيرة والراجل مش مثير وبعدين عايزين نعدل على خلقة ربنا ونقطع في قضبان المواليد الذكور؟ نظرية النظافة هذه نظرية قديمة جدا - روجها اليهود غالبا - وليس لها ما يساندها علميا. وحتى وإن قبلناها في عصور ما قبل السباكة الداخلية، صعب أن أقبلها اليوم والماء متوافر، مع إن النظرية ليس لها ما يساندها علميا. والجزء المستقطع يحمي رأس القضيب ويلعب دورا في تنظيم الإثارة - على الأقل طبقا للنظريات الأكثر إقناعا. استغربت إنك كتبتي "لكل شيء حكمة من ربنا" بعد هذه النظرية - يعني ماهو ربنا لو ليه حكمة كان خلق القضيب من غير غرلة بدل ما يستنى البني آدم يعدل عليه.

5- مين قال إن الراجل هو إل دايما بيبدأ العلاقة الجنسية؟ عشان الست عندها حياء وده كويس والراجل قليل الحيا وده أحسن؟؟ كثير من النساء بيبادئن الرجال بالمداعبة والملاطفة والطلب المباشر ويعبرن عن رغباتهن بشكل صحي طبيعي. ليه يعني تستحي إنها تعبر عن رغبتها فيه؟

يعني .. دي شوية نقط على الماشي، فهميني ألكسندرا وأنا أكتر

عمر said...

يا ستي دا من ذوقك بس

Anonymous said...

dear zbeida,
it's my first time to read one of your very BOLD posts..I didn't think there was an egyptian lady that can be so brave and NATURAL when talking about sex and relationships...god bless you..and please keep the good work...GOOD JOB..
el masry affendi

Anonymous said...

Dear Zoubeyda

it is a very importan

Anonymous said...

important subject zoubeyda
really
but i have a remarque
i am not a women, but i have read some articles about female orgasme, and i know from my experiences, that limiting female orgasme to clitoridien orgasm is not true
it is the most commun and the most "easy" to get,
but women are in general (with some medical, or psychological exceptions)do have vaginal orgasme
and doctors say that the sensitive part of vagina is the first 8 cm.


besides that a simultanate orgasme between the man and the women is also possible without acrobtaic positions,
it doesn't happen all the time, but with coordination and attention, and becoming capable of being master of him (or her) self, it can be achieved also.

the interior of vagina, and the point G, (some resarches tells also that there are other points inside the vagina), are very sensitive, but it is true that there sensitivty is also related to the pschyological situation and excitement,
puting a finger in the vagina of non excited women do nothing to here,
but when she is excited it become very sensitive,
exactly like here back (al thaher, al aktaf etc.)

Fadi

arabicvoice said...

يا جماعة إزاي الست تناقش الحاجات دي
ده أحنا رجاله وبنكون شله بنخجل نناقشها
وهنا ستات على رجاله وكله مع بعضه وبتناقشوها

على فكره زبيدة زوجة نموذجية بالرغم من إنها لا تستحي تناقش الأمور دي

ولو الستات زيها الرجاله حيبطلوا يهربو زي في الموضوع ده
اللي أنا كاتبه عن نقص الثقافة الجنسية

http://search4ever.blogspot.com/

وعلى فكره عمري ما أتخيلت يوم ست تتكلم في الحاجات دي وإن شاء الله مالاقيش ستات تانية غيركم بتتكلم في الحاجات دي علني
فين الحياء

سؤراطة said...

عالم مجنون: أنا مش فاهمة إل إنت عايز تقوله
على العموم بالنسبة للحياء زبيدة قالت من أول تدوينة إنها قليلة الحياء وتفتخر بذلك
اطمن، مش هتلاقي ستات كتير بتتكلم

سؤالي للمرة الثالثة على المدونة دي:
هي إيه حكاية الحجاب إل اتكشف عن المدونين فجأة
سعادتك عرفت منين إن أنا زوجة .. لأ ومثالية كمان؟

سؤراطة said...

فادي:
موضوع الـ
G-spot
والأورجازم المهبلي أظن إن هما نتاج شيئين:
1- ادعاء النساء للأورجازم إرضاءا للشركاء
2- عدم معرفة الكثير من النساء ما هو "الأورجازم" أساسا وعيشهم فترة طويلة
preorgasmic
وبالتالي مهم أن تفهم المرأة ما هو هذا "الأورجازم" لتحدد وصولها له من عدمه

طبعا الناس تختلف، وفي ما يخص الجنس لا يجوز أن يتم وضع أي قيود إلا العامة جدا، والعلم كله ما زال طفلا بشأن الجنس وخاصة فيما يخص النساء

لكن: أشك جدا جدا جدا في مسألة كون الأورجازم عن طريق مداعبة المهبل أي شيء أكثر من كونه استثناء ضعيف جدا، الأعصاب المهبلية ليست بهذه القوة (لا تنسى إن المهبل يقوم بدور هام في الولادة ويجب أن تكون حساسيته محدودة نسبيا وإلا ماتت المرأة من الألم أثناء الولادة)

أذكر الكتابات بشأن الجنس في فترة السبعينات وكانت تتحدث عن قدرة المرأة على الوصول للأورجازم بمداعبة حلمات الثدي!!! المسألة مليانة تخاريف كتير

فيه أمر تاني هام: في السن الصغير وقبل الولادة، حين تكون عضلات أسفل الحوض قوية بما يكفي، ممكن أن تكون الاستجابة سريعة حتى مهبليا (الأورجازم لدى المرأة عضلي في مكونه أساسا) ولكن بعد اعتياد الأورجازم تضعف العضلات (وتنصح كل النساء بتمارين كايجل، سأكتب عنها لاحقا) وبالتالي تصبح استجابة مهبلية كاملة عملية تكاد تكون مستحيلة
وهذا لا يمنع إن استمتاع المرأة بالإيلاج نفسه عالي جدا.

الأمر الآخر الذي تذكرته الآن يخص طبيعة أورجازم المرأة ويختلف عن أورجازم الذكر هو التالي:

أورجازم المرأة ليس مطلقا: بمعنى: يمكنه أن يتوقف في أي لحظة وأن تتفاوت شدته
بينما بالنسبة للرجل ما إن يبلغ ما يسمى:
point of no return
فأيا كان ما سيحدث سيتم الأورجازم والقذف حتى نهايته، فالأورجازم بالنسبة للذكر إما أن يحدث بكامله أو لا يحدث مطلقا

بالنسبة للمرأة يمكن في وسط حدوث الأورجازم نفسه أن يتوقف تماما، وبالتالي فالمرأة - حتى أثناء الأورجازم نفسه - تحتاج لاثارة مركزة لإتمامه، وإلا سيصل التوتر العضلي لذروته ولا ينفرج، وهو إحساس مزعج جدا
وبالتالي أيضا فإن قوة الأورجازم نفسها ستتغير، وأظن إنه حتى في حالة حدوث الأورجازم باستثارة المهبل، فإن إنفراج التوتر العضلي لن يحدث بشكل سليم لدى المرأة عن طريقه.
تحياتي

سؤراطة said...

الغريب:

"حول رأيك أن المرأه لاتصل للأورجازم عن طريق الأيلاج بل عن طريق جزء بعيد عن
منطقة الأيلاج مما دفعنى لسؤال أجدى الزميلات التى أكدت العكس أنها تصل لمرحلة الأورجازم من خلال الأيلاج وهذا ما أعرفه ويعرفه العامه فأى جزء قصدتيه هل البظر وهل الأحساس بالأورجازم يختلف من أنثى لآخرى
وهل الرعشه هى شرط لأكتمال الأورجازم"

لماذا تعتذر عن السؤال؟
أكرر مرة أخرى لإنني أظن إن التكرار لا يكفي في هذا الشأن - ربما بسبب ما قلته عن إن هذا هو ما يعرفه العامة فنقضه صعب جدا

الأورجازم لدى المرأة هو الانقباضات المهبلية المتتالية القوية اللاإرادية
ما هو غير ذلك هو "استثارة"
ستندهش لو عرفت عدد النساء اللاتي يتزوجن ويلدن ولا يعرفن ما هو "الأورجازم"
وقصدت إن المرأة تشعر بالأورجازم من البظر أساسا، وهو بعيد عن المهبل.
طبعا النساء يختلفن عن بعضهن، ولكن ما يشككني في القصة هي إن معظم النساء "يقلن" إنهن يصلن للأورجازم مهبليا وهو شيء غير منطقي، كثيرا ما تحكي النساء عن الجنس، ثم تسألهن فتكتشف إنهن يتحدثن عن شيء آخر.

المسألة بسيطة:
ممكن أن تجرب كل امرأة الاستثارة المباشرة للبظر (إذا كانت لم تتعرض للتشويه الجنسي) أمام مرآة صغيرة، وما لم ترى بعينيها - لو كانت عاجزة عن عزل الشعور بسبب ضعف العضلات أو الجهل بالإحساس - انقباضات واضحة في المهبل فهي لم تصل للأورجازم بعد. وبعض أن تتعرف على الإحساس يمكنها أن تجزم إن كان ما تشعر به مهبليا هو "أورجازم" أم استثارة شديدة، مثل الإحساس القوي مثلا الذي تصل له المرأة بمداعبة حلمات الثدي، ولا علاقة له بالأورجازم.

من الأسباب الأساسية للجهل هو ما قلته، إن الجنس الناعم لا يبدي رأيه.
تحياتي

Anonymous said...

Dear Zoubayda

i don't know about the influence of pregnancy and childbearth on orgasme

but i can assure you that vaginal orgasme is possible, and my girlfriend has no reason to lie on me on that
beside beforre here i knew several women that also had vaginal orgasms

another point, my girl friend has also clitoridien orgasms,

so for here there is a distinction between both kinds,
and of course as you said, the orgasm is different from one time to another, in its durée, time, and intensity,

my girlfriend insists that vaginal orgasms is much more pleasent and holly, as she says

and you did not answer about g-spot, that is also related to another question female ejaculation (taht i saw by my eyes, several times with an Asian girl, it is a real ejaculation, and not just geting wet, and it has a different smel and taste)

have faith,
orgasm (vaginal and clitoridien) does exist even if somewomen, wich is regretful, don't know it because of stupid men

سؤراطة said...

المعلق بأعلى (وأظن إنك فادي):
أولاً خيلنا نوضح نقطة:
مافيش "نوعين" من الأورجازم (مهبلي وبظري)
دي فكرة نفسية قديمة جدا صاحبها فرويد وانتهت كنظرية فسيولوجية من 3 عقود على الأقل - زي كدة نظرية إن الاستمناء في الرجال بيسبب سرعة قذف.
الأورجازم هو شيء واحد
إل بنتكلم عنه هو: إمكانية الوصول للأورجازم بالإيلاج مش وجود نوعين من الأورجازم، يهمني أؤكد النقطة دي لإن فرويد تسبب في مصيبة بالجزء ده من نظريته.

طبعا أنا مش بأتكلم عن شريكتك أو أي ست بعينها، أنا بأتكلم في العموم

فيه طبعا إحساس أكبر بالقرب والحميمية في الإيلاج، لكن ده مالهوش دعوة بالأورجازم إل تعريفه:
"The point at which no further sexual tension can be stimulated"
أي
"النقطة التي يستحيل استثارة توتر جنسي أعلى بعدها"

نظريا: الرجل والست ممكن يبلغوا النقطة دي من أي مكان في جسمهم - نظريا. زي ما نظريا كدة في أكتر من مائة وضع جنسي بينما معظم الناس ما تقدرش تمارس أكتر من خمسة لظروف تتعلق باللياقة البدنية.

الأغلبية العظمى من الستات مش ممكن هتوصل للأورجازم لا بالإيلاج ولا باستثارة حلمات الثدي ولا الشرج ولا أي شيء من ده، خصوصا بعد تكرر الأورجازم وارتخاء عضلات المهبل عن طبيعتها الأصلية

فيه ستات هتحس بالأورجازم بالإيلاج بس؟ ربما وإن كنت أشك وأظنهن ندرة واستثناء.
female ejaculation:
مش مكتوب في الكتب، بس طبعا فوق كل ذي علم عليم. وحتى في الافرازات المهبلية كل ست بتختلف، وفيه ستات بتزيد الإفرازات دي عندهم وقت الأورجازم، بس ده شيء مالهوش أي هدف فسيولوجي.

G-spot:
رأيي الشخصي - وأنا مش متخصصة فسيولوجي طبعا، يعني ده تنظير على المصطبة إن بقعة الجي ما هي إلا لعبة فسيولوجية ممكن تتشاف على أجهزة القياس، أما تأثيرها في حياة الستات الجنسية وإنها بتلعب دور كنقطة فده مش منطقي. الحساسية داخل المهبل أصلا لا تقارن بالحساسية الشديدة خارجه وبالتالي أنا شايفة إن الاهتمام بنقطة مش عارف إيه والستات تحاول تنشن عليها فيه تهويل شوية. أقولك رأيي برضه نقطة الجي دي شبه إيه:
في الكتب بيقعدوا يوصفوا تعبأ الشفرين الصغيرين والكبيرين بالدم والسوائل وانفراجهم (وده طبعا صحيح فسيولوجيا) وتحس إن إنت لو بصيت هتشوف ده بعينيك، وفي الحقيقة دي كلها ملاحظات معامل، صعب قوي تتشاف في الحياة العادية أثناء ممارسة جنس عادي في غرفة النوم.

عايزة أعلق على الجملة الأخيرة بتاعتك:
Because of stupid men
لأ، الرجالة مش مسئولين عن الأورجازم بتاع الست. كل واحد مسئول إنه يقول ويعمل الحاجات إل بتوصله للأورجازم أو للرضا. حكاية إن الستات سايبين الموضوع للرجالة دي مشكلة، لإن الراجل مش هيقرأ أفكارها. الست لازم تتحمل مسئولية جسمها.

عايزة أكرر نقطة مرة تانية وما تزهقش مني:

1- الست لازم تعرف إيه هو الأورجازم، طالما مافيش انقباضات مهبلية (خمس على الأقل في عرف أغلب المفتيين) فإل هي بتحس بيه مش أورجازم، إسمه أي حاجة تانية، إحساس قوي، نشوة، انبساط أي شيء لإنه ما بيستوفيش شرط الأورجازم
"النقطة التي بعدها يستحيل الوصول لتوتر جنسي أعلى"

2- بعد ما الست تشوف بعينيها أمام مرآة يد صغيرة أو تحس بإيديها (مش بإيدين جوزها ولا صاحبها ولا أي حد) تقدر تقول إل بتحسه في الإيلاج ده "أورجازم" يعني "شبق" ولا شعور قوي في مكان تاني

ياسر شمس الدين said...

ميا ستى من جماله اطلق عليه اسم حمامه وفى بلاد الفرنجه الجينتل مان

بس مش عارف ارد عليكى بايه لانى من مجتمع ذكورى منغلق واجد فيما كتبته السطرين اللى فوق احراجا كبيرا واجد فى نفسى الحياء ولا اعرف انزع الحياء فى النساء وزرع فى الرجال ام انا مخطئ وان النساء يجب ان تتحدث بحريه فى كافه المواضي ولا انكر انى ضحكت واستفدت واحسست بالاشمازاز من صراحتك
مش عارف

سؤراطة said...

طيب لما تعرف قل لي

يا سيدي لا تحرج ولا حاجة، إحنا في عالم "افتراضي" يعني أنا ست "افتراضية" وممكن أطلع في الحقيقة "راجل"
مش كدة ولا إيه؟ يا ترى هيروح الحرج؟

وبعدين إيه الحياء ده؟ دي صفة خيبانة، ذميمة في معظم الأحوال ... مش كل إل بنفتكره فضائل هو فضائل
زي مثلا ما بنعتبر "العناد" رذيلة بينما هو من أرفع الفضائل

الحياء: امرأة لا تُغَنِج ولا تَطْلُب - وكمان ما تتكلمش؟

على فكرة أظن اسم "حمامة" له علاقة بالشكل مش بالجمال (القضيب الأطول في المنتصف وحوله نصفي كيس الصفن وتكور الخصيتين داخلهما)

وما بيقولوش عليه في بلاد الفرنجة "جنتل مان".

أبوفارس said...

بسرعه كده.....الموضوع والكلام فيه جديد على المصريين طبعا...حتى طلبه طب وصيدله عندهم حاله جهل بشعه بالموضوع...الخوف من القضيب خاصيه ثقافيه عربيه لاتوجد فى العديد من الثقافات اﻷخرى ....ومن فتح عليه حظه بعلاقه -علاقه حميمه طويله مش ليله باﻷجر مع مومس- مع أحدى بنات الشرق اﻷقصى...يابانيه صينيه ...فيتناميه...سيدرك ماأقول.... فهن يتعاملن مع قضيب الرجل بأحترام وحب شديدين قد يحرج حتى الذكور اللى جايين من خلفيات ثقافيه منيله زى بتاعتنا....!!!فلا عجب أنهن محط فنتازيا أى رجل أبيض ..!!!
أن المرأه ماعندهاش رغبه جنسيه وﻻتنجذب للرجل دى جديده عليا ولكنها نتاج حاله الدروشه اللى هبشت مجتمعاتنا -وبالذات الطبقه المتوسطه مجمع النفاق اﻷجتماعى-
فى المؤتمر اﻷخير حول اﻷيدز والذى عقد فى مونتريال وحضرت جانب منه بحكم المهنه قدم باحث أمريكى ورقه فى أحدى الندوات لم أحضرها للأسف ولكن نقلها لى صديق ثم تحدث الباحث نفسه عنها فى اﻷذاعه الكنديه الورقه عباره عن مشاهدات أوليه جمعها أثناء عمله فى أحدى عيادات اﻷيدز فى كينيا حيث لاحظ أن عدد المصابين باﻷيدز من الرحال المختونين -مسلمين فى الغالب- أقل من ثلث عددهم من غير المختونين ودى ملاحظات أوليه وهو يدعو لدراسه أوسع فقد يكون السبب عمليه الختان نفسها كحمايه أو العادات الجنسيه للمسلمين ....أقول هذا من باب العلم بالشئ وليس من منطلق الحاج الدكتور اللواء زغلول النخار......أو مصطفى محمودددددد....
ولكن والعهده على صديقه روسيه أن القضيب المختون أجمل من عير المختون ولذلك فلها صديق يهودى -طبيب بالمناسبه وبيعمل فلوس قد دماغه....صبعا لم يفتنى أن انوه ببراعه حلاق الصحه اللى قام بختانى ولازلت فى اﻷنتظار
ومياميسا

Anonymous said...

المرأة تستمتع باحساس من نوع خاص بامتلاء المهبل واحتكاك القضيب بالأعضاء الخارجية وانفعال الشريك نفسه

يمكن تسمتع المراة بانفعال الشريك نفسه ولكنه فى تصورى الذكرى انفعال نتيجة للثقة التى تحدث داخلها وليس لمتعة الجسدية فى حد ذاتها مثلما يحدث عندما تسمع عبارات الاعجاب بها كامراة .

الغريب فى الموضوع فعلا ان استمتاع الرجل كنتيجة لتأثيره على الشريك غائب تماما فى معظم علاقاتنا الجنسية لان الرجل مشغول عادة بنفسه وبالحصول على اكبر قدر من الاثارة و هو يجهل ان الاثارة الحقيقة اثناء العمليةاو المتعة التى تصاحبه بعدهافى العلاقات العادية يتمثل فى هذه التاثيرات المتتابعة والمختلفة على الطرف الثانى لتوافق ذلك مع خلقته الذكورية.

يبقى الاشارة ان هذه المدونات الجميلة اعطتنا الفرصة اخيرا لنتعرف بشكل صادق على احاسيس المراة الحقيقة والتى للاسف الشديد لا يوجد مثيل لها فى معظم الادب النسائى ربما باستثناء لطيفة الزيات الله يرحمها.

وهى فرصة ايضا للمرأة العادية لتتخلص من تراث الجوارى الفكرى القائم على المنع والاقصاء لتخرج لنا فى الواقع كشريك حقيقى ربما يصنع ذلك علاقات حقيقة فى المستقبل.

احمد تانى

Anonymous said...

حلوة التدوينة
أنا قريت موضوع الهرش عند واحدة بس لما قريته تاني هنا افتكرت مشكلة دائمة بيني وبين جوزي . نبقى ماشيين في الشارع أو قاعدين جنب بعض في الأتوبيس ولا التاكسي ألاقيه دخل إيده جوا البنطلون وضبط النواعم. والنواعم دي معناها البضان أو المنطقة كلها مش عارفة بالضبط. بس أنا بسمعه كتير بيقولها للعيانين (هو دكتور جلدية وتناسلية بالمناسبة). المهم أقوم أنا زاغداه في جنبه وقايلاله ايه يا خرا اللى بتعمله ده الناس هتفتكرك بتضرب عشرة. يقوم قايللي بفرفر النواعم ويتهمني بالتخلف والعقد وإن دي حاجة عادية جدا عشان الجلد حوالين البضان بيلزق في بعضه من العرق وبيضايق. عارفه ان عنده حق بس برضو مش قادره ابطل ازغده لما يعمل كده. يمكن الحكاية بالنسبة له أبسط عشان هو طبيب أو ممكن عشان راجل

سؤراطة said...

إلهام:
أول مرة أسمع التعبير ده
هو إنتِ مصرية؟ أقصد ده تعبير مصري (النواعم)؟

معلهش عندي سؤال تاني:
ليه زوجك وهو طبيب مش بيستعمل إسم الأعضاء زي ما هي؟ الخصية إسمها خصية والقضيب إسم قضيب؟ هل ده بيوتر الناس جدا؟

مش عارفة ... لو رحت لدكتور ولقيته بيستعمل إسم "دلع" لأي عضو في الجسم هاتخص وأمشي

Anonymous said...

زبيدة
أيوة أنا مصرية.
تعبير النواعم ده أنا ما كنتش سمعته قبل كده إلا من جوزي. بس واضح إن فيه ناس بتستعمله عادي. جوزي بيشتغل في مناطق شعبية إمبابة وأرض اللواء وساعات بيستخدم كلمة خصية وحمامة أو رشاش مع العيانين. الناس ما بتتخضش ولا حاجة. لما بيستخدم كلمة نواعم بيبقى قصده يهزر ويعمل جو مرح أثناء الكشف خاصة لما بتكون المشكلة تناسلية زي سرعة القذف أو عدم قدرة على الانتصاب مثلا. كلمة قضيب كلمة رسمي شوية نادرا ما بيستخدمها على حد علمي مع العيانين. بس على فكرة بمناسبة التوتر افتكرت معلومة ممكن تبقى مفيدة . الناس في المناطق الشعبية الحساسيات والحرج عندها قليل، كتير بيحكيلي على واحد رايح له ومعاه مراته بيكلموا عن ضعف جنسي والست تقعد تتكلم وتشجع جوزها إنه يشرح للدكتور . عادي جدا
على فكرة أنا عاجبني البوست اللى أنت كاتباه في فكرة جمال القضيب إنما مختلفة معاكي شوية في حكاية الأورجازم عند الستات. الأورجازم ممكن ييجي عادي من الانتركورس وفيه ستات بيستمتعوا من البظر لكن مش ممكن يوصلوا اورجازم منه والاورجازم أساسا عندهم من الانتركورس. والستات المختنات بيوصلوا للاورجازم من الانتركورس خاصة بعد شوية خبرة وراحة في العلاقة رغم ان ما عندهمش بظر ولا شفرين صغيرين في بعض الأحيان. عشان كده ساعات الستات المستهدفات في حملات التوعية ضد الختان كانوا بيقعدوا يتريقوا على الدكاترة أو الرائدات اللي رايحين يعملوا معاهم توعية ضد الختان ويقولوا إحنا كمان بنجيب أو بنرعش (أورجازم يعني) عادي والكلام اللي بتقولوه ده تخريف.

Anonymous said...

اناراجل متجوز واللي اعرفه ان الاورجازم بيحصل من البظر - بس ممكن بعد اثارة البظر بشدة يتم الولوج بحيث يحصل الاورجازم وهو داخل المهبل بحيث تحصل الانقباضات وهو في الداخل، لكن ده موضوع يحتاج لمجهود في التنسيق وبيكون الاسهل ان يحصل الاورجازم عندها الاول وبعدين يتم الولوج

لكن بما اننا بنعيش في بلد اكتر من 90% من نساؤه مختونين وعبر الاف السنين فلازم يكون حصل تحول يخلي الستات يقدروا يوصلوا من غير وجود البظر من اصله، لانه مش طبيعي ان تكون المصريات عبر التاريخ بتوصل لقمة الاثارة الجنسية وتقف عند كدة ده يبقى انتحار جماعي، فلو كانت الكتب بتقول انه الاورجازم المهبلي ما لوض وجود فلازم تتعمل دراسة حقيقية على ما يحدث في اجساد المصريات والا فان كل نظريات داروين تبقى تخريف

وبعد كدة لازم دراسة انتقال الثقافة الخاصة بالاورجازم المهبلي انتقال الفكرة نفسيا ولا ازاي ما اعرفش بس زي ما باقول انه من غير كدة تبقى كل نظريات داروين مالهاش معنى

Anonymous said...

شوية نسوان متناكة لا عندها حياء ولا فضيلة

Anonymous said...

ياترى فى فرق بين ماقرأته هنا وما هو مكتوب بمطبوعات الجنس الرخيصة؟ مش عارف بس متهيأ لى لايوجد فرق. لعل السبب هو قناعتك بحق الرجال أو النساء فى اشباع رغبتهم الجنسية بأى صورة -جواز أو غيره. أنا أفهم ان الانسان يخطىء ولكن دائما فى حدود غالبية البشر لا يتخطوها أما أن نقلب الاوضاع ونساوى بين الشىء وضده لمجرد ارتكابنا أو ارتكاب غيرنا أخطاء لانقرها فهذا أمر يحتاج الكثير من مراجعة النفس. أمر آخار مهم تم تجاهله تماما وهو الجزء النفسى فالحديث هنا عن بشر وليس ماكينات

Anonymous said...

سعيد إن تعليقي عند واحدة اللي إتشرد له هنا بوصلات داخل البوست أثار كل هذا النقاش وأوحى أصلا بفكرة البوست
وسعيد أكثر برأي أنثوي مختلف حول العضو الذكري
ولو إن البوست كان متحامل جدا على تعليقي وبصراحة إنتي وواحدة في المسائل الفيمينيستية عاملين زي الإخوان المسلمين لما حد يكلمهم في مسائل دينية
بتعملوا للواحد ارهاب فكري علشان ما يتكلمش تاني
وانا بصراحة بطلت اروح عند واحدة بسبب كده
بسبب ان علشان عبرت عن رأيي هوجمت هجوم شخصي لمجرد إني تجرأت وكتبت بإسمي الحقيقي
وناس استغلت معرفتهم الشخصية بيا علشان هما يكتبوا باسماء مستعارة وياخدوا راحتهم
فرصة بقى
بس عموما اشكرك لانك كنتي اكثر موضوعية وهاجمتي رأيي ولم تهاجمي شخصي

وبالنسبة للموضوع فأنا ليست عندي أي مشكلة مع جمال وشكل العضو الذكري
وكل ما ذكرتيه من مشاكل متعلقة بالشكل مصدره أنتم معشر الإناث
ليس في ثقافتنا نحن كشرقيين فقط
ولكن حتى الغربيين لديهم نفس المشاكل
والاناث هناك لديهم من الاسماء المرعبة للعضو الذكري ما هو كفيل بنشر هالة من الرهبة حوله
الثعبان
الوحش ذو العين الواحدة
السايكلوب
wrinklebeast
وحوالي خمسين إسم مختلفين موجودين في الثقافة الغربية
ولدي صديقات يشعرن بالرعب لمجرد لمس القضيب وهو رعب مشابه فعلا للمس ثعبان سام أنيابه بارزة
وعندما حاولت أن أفهم مرة وسألت قيل لي: أشعر بأنه كائن حي آخر منفصل عنك يتحرك ويتنفس وهو شعور مشابه لطفل عندما يقابل حيوان حي لأول مرة ولا يعرف إن كان هذا الحيوان لطيف وغير ضار أم حيوان متوحش يمكن أن يعض

انتم أصحاب المشكلة

وبالنسبة للهرش فأنا ما زلت عند رأيي فيه لكن ليس بسبب قبح العضو الذكري أو نظرتي الدونية له أو إحتقاري له ولكن للأسباب التي ذكرتها في تعليقي

وعموما لا أعتقد أن هناك ذكر أو أنثى ستشعر بالراحة وهي تشاهد أنثى اخرى تداعب حلمة صدرها من فوق الملابس في مكان عام مهما كانت حلمة صدرها جميلة ورائعة !!!
ولا إيه ؟؟؟

Anonymous said...

أبو فارس
الإحترام الزائد الذي يشبه العبادة من بنات الشرق الأقصى لقضيب الرجل له أصول دينية فعلا عندهم
فديانات شرق آسيا فيها الكثير عن عبادة الأباء والأجداد والقضيب هنا عندهم هو الأصل الذي تخرج منه الحياة
وقد شاهدت بعض الطقوس في معابد الشنتو تحديدا لحرق البخور وايقاد الشمع لثماثيل على هيئة العضو الذكري
وحتى في منطقة الشرق الاوسط واوروبا كان للقضيب فيها مكانة مقدسة في الديانات القديمة
فحلبات المصارعة مثلا عند الرومان كان يتوسطها أعمدة على شكل قضيب الرجل

سؤراطة said...

المعلق المجهول (قبل تعليق وائل عباس):
إنت بتعلق على تدوينة تانية؟ فين في التدوينة دي اتكلمت عن "حرية الإشباع الجنسي" ولا مش عارف إيه إل إنت بتقول عليه؟

هل الكلام يشبه مطبوعات الجنس الرخيصة؟
مش عارفة ... مش بأقرا مطبوعات الجنس الرخيصة، يجوز في الحالة دي إنت أدرى

وبعدين أخطاء إيه إل ارتكبناها؟ وإيه الشيء وضده إل اتساوى؟ أنا مش فاهمة حاجة. إنت غالبا بتعلق على مدونة تانية مش بس على تدوينة تانية

سؤراطة said...

وائل:
بضع نقاط نظام:
أولاً: أنا أتحفظ على استعمال كلمة فيمينيست لإنها كلمة عامة عائمة غير محددة
وبعدين اعذرني: أنا شايفة إن ده موضوع: ميساجينستك مش فيمنست خالص ... يا راجل ده أنا بأدافع عن القضيب!! :)

ثانيا: التدوينة لم تتحدث عن "مداعبة الذكر لعضوه في مكان عام" إنما تحدثت عن الاحتياج الطبيعي لاستعداله أو تحريكه أو حكه،مثله مثل أي عضو في الجسم وحقه - مثله مثل المهبل في تدوينة سابقة - في المعاملة كأي جزء من الجسم. مافيش أعضاء "دح" وأعضاء "كخ".

ثالثا: أنا أعرف تماما إن سبب المشكلة هن النساء ولهذا قلت:
سيداتي: أعطوا القضيب فرصة وقد تستلطفنه وليس صاحبه فقط، التدوينة كلها موجهة للنساء

والمشكلة مع القضيب كما قلت أنت ليست شرقية فحسب، بل هي في العالم كله

رابعا: شخصك ليس موضوع الحديث، بل إن الحديث كله عن نقطة محددة وليست في تعليقك كله: هي "نعت من يحك قضيبه بإنه غير نظيف" ، وأنا لا أجد مبررا لذلك، فكلنا نحك أماكن مختلفة من أجسامنا حتى لو تحممنا عشر مرات في اليوم. فلماذا نعامل الأجزاء الجنسية من أجسادنا معاملة مختلفة؟

بالنسبة للحرج، ربما، إلا إنه - كما قلت رأيي في التدوينة - حرج للأسباب الخطأ، وبالعقل ومع الوقت، يزول، مثلما يزول الحرج عن الرجال العقلاء حين تصمم صديقة أو زميلة بصحبتهم أن تدفع نصيبها من فاتورة المطعم ... ولا إيه؟

حاجة أخيرة: هو تعليقك - بصراحة يعني - مش هو إل أوحى التدوينة، إنما تعليق المعلقة التي أبدت اشمئزازا شديدا من القضيب، فأحزنتني!! (التعليق الموجود في بداية التدوينة)
بس يا سيدي، وأهلا بك لأول مرة في المدونة، وشخصك في الحفظ والصون :)

Anonymous said...

زبيدة: تعليقى كان على التعليقات المنشورة هنا ولم يكن على المدونة نفسها. أما بخصوص الاشباع الجنسى فهذا ورد فى ردك على احد التعليقات. وانا برده مش بقرا مطبوعات الجنس الرخيصة كما ذكرت فى تعليقى. ايه تانى - آه... بقية الكلام يمكن فلسفة فاضية ماكانش لها داعى sorry

كلمة صدق said...

اشكر لك جرأتك في تقديم مثل هذا الموضوع وطرحه للنقاش .. اعجبني فعلا التساؤل حول السبب الذي يجعل المرأة تشمئز من قضيب الرجل .. رغم انه هو الاداة الوحيدة لتحقق بها امنتيها في الامومة ..هذا اذا نظرنا لاسمى غرائز المرأة .. هل من المعقول ان نكره ابناءنا لانهم جاؤوا من خلال هذه الأداة ..
اعتقد ان كراهية المرأة النظر لقضيب الرجل .. ليس الا امر نفسي بحت نتيجة للتنشأة المتحفظة التي تربت عليها .. وربما يكون مجرد تمثيلية صغيرة تقوم بها المرأة كي تبرهن لنفسها انها انسانة محترمة او ان تلك الافكار الجنسية والصور المثيرة لا تخطر لها على بال ..
شكرا لك مرة اخرى على جرأتك

بلال حســــنى said...
This comment has been removed by the author.
Anonymous said...

بصي انا ماليش مدونة و دخلت وقريت لان صاحبي صاحب مدونة الكنبة الحمرا هواللي قاللي اقراها وهو عارف انها حتعجبني بس والل اتنا مبسوط بجرأتك مش بس في اللي انتي كاتباه عن العضو الذكري لكن كمان ردودك على التعليقات و بقول للي شتم انك لو بتسمي اللي انت قريته ده قلة ادب فليه انت ليك الحق في قلة الادب و البنات لا
و بقول لياسر شمس لو انت من مجتمع ذكوري منغلق و حسيت الاحاسيس اللي انت بتقول عليها فبجد انا بحييك انك محكمتش حكم اخلاقي و دي بداية انك تفكر في مشاعر الناس التانيين وتحترمها
رشاد

Anonymous said...

انا رجل يحب نفسه ولانني كذلك فانا ارفض ان يكون عضوي هو الشي الوحيد الجميل في جسمي انا كلي حلو والعضو الذكري ليس هو الرجل انه جزء منه وجزء صغير والمراة التي تريد ان تحب الرجل من اجل عضوه هي امراة غريبة اما الرجال الذين لا يشعرون بانهم يحملون اي شي من الجمال باستثناء الخرطوم فهم ايضا غريبين وضحايا الثقافة العالمية التي تعلى من شان جمال المراة فقظ في حين انها تتجاهل الجسد الذكوري بل وتعتبره اقل شانا من الجسد النثوي على صعيد الجمال والمظهر

Anonymous said...

حقيقة نسبيّة الجمال

عزيزتي زبيدة...وكل القراء الكرام

رغم تأخر تاريخ ردي عن تاريخ كتابة الموضوع إلاّ انه استمالني لكتابة رأي أرجو أن يكون شاملا لكل ما طرح من آراء

أوّلا النّظر للعضو الذّكري بأنّه مقزّز أو قبيح لا محلّ له من الصّحة ولا مبرّر له، ولا عيب في أن تنظر له المرأة بحس جماليّ أو بإعجاب أو حتّى بحبّ، بل على العكس من ذلك إذا كانت المرأة تراه على أنّه شائبة أو خلل أو مثال للقبح فهذا دليل على مرض نفسي ومشكلة حقيقيّة لدى المرأة، وسأذكر تفصيلا فيما سيلي سبب هذه المشكلة.

النظرة للجمال نسبيّة وقياس الجمال يخضع لعوامل أبرزها ثلاثة

1-التفضيل الشخصي
البشر يختلفون في تفضيلاتهم رجالا ونساء وهذا عامل مهم في قياس الجمال فما تفضله بعض النساء من صفات جسديّة وسلوكيّة في الرّجال يبتعد كلّ البعد عما تفضّله نساء أخريات فبعض النّساء تفضّل للرّجل الخشن صلب البنية وتعدّه دليلا على الرّجوله وبعضهن تفضّل الرجل حادّ التفاصيل وتعدّه مقياسا للوسامه وبعضهنّ تفضّل الرجل المتكلّف في تصرّفاته وتعدّه دليلا على التّهذيب بل انّ نسبة من النّساء ترى في الرّجل الفوضوي في مظهره وسلوكه مقياسا للجذب، وكذلك الأمر بالنّسبة للرّجال فبعضهم يفضّل الرّشيقة لدرجة انعدام وجود أي طبقات دهنية في تكوين جسدها وبعضهم يفضّل الممتلئة وينادي بأنّها تبعث فيه الشّعور باحساس دافئ وحنين عند النّظر اليها وبعضهم يفضّل الخجولة وهناك من الرّجال من يفضّل الصّلبة التي لا تهزّها المواقف مع أن رجلا آخر سيغتبرها بالتأكيد وقحة أو مسترجلة، هذا الإختلاف في التفضيل يؤثّر على الحكم على الجمال فما أراه أنا جميلا قد يراه غيري اعتياديا أو حتّى قبيحا من قياسه في التّفضيل.

2-التّفضيل العام
على مدى التّاريخ برزت تفضيلات عامّة لدى شعوب بعينها في قياس الجمال، فالعرب يشتهرون بعشق العيون من سائر الجسد واليابانيّون يولون القدمين اهتماما خاصا قد يستهجنه البعض، والرّومان قديما ركّزوا في منحوتاتهم على الثدي والأفخاذ وهناك قبائل أفريقيّة تطيل رقابها باستخدام حلقات معدنيّة توضع على الرّقبة منذ الصّغر وشخصيّا أنا أجده منظرا أبعد ما يكون من الجمال بل هو أقرب إلى مسخ منه إلى إنسان بينما هم يعدّونه مقياسا للجمال فكلّما طالت الرّقبة زاد الجمال في مفهومهم، وهناك قبائل تطيل شحمة الأذن حتى تصل إلى الكتفين.

3-الإيحاء
وهنا يبرز دور الإعلام بشتّى أنواعه، فمن خلال الإيحاء والضغط المستمرّ على صورة معيّنة تتشكّل لدى الجمهور وبشكل لا شعوريّ قناعات في العقل الباطن تنعكس على نظرتهم لكلّ الأمور وليس الجمال وحسب، إذا نظرنا لفترة السّتيننيّات والسّبعينيّات نجد صورة الرّجل عريض المنكبين عريض الذّقن حادّ العينين، لقد كانت هذه هي المواصفات السّينمائيّة في ذلك الوقت وأجزم أن كلّ الرّجال الذين كانوا على هذا الشّكل عاشوا نعمة حقيقيّة ليس فقط في علاقتهم مع النّساء بل حتّى في المجتمع وميدان العمل، بينما اليوم لا تؤثّر هذه الصّورة تأثيرا ملموسا، وفي الثّمانينيّات ظهرت صورة الرجّل اللاّمبالي بأي شئ والميسور الحال مادّيا لتحتلّ المقياس العام، وبعدها ظهرت ثقافة العضلات والأجسام التي أشبه ما تكون بكاسحات ألغام بشريّة كمقياس جديد، وإذا نظرنا إلى أقدام شخصّية رجوليّة سينمائيّة تعرض إلى يومنا هذا وهي شخصيّة جيمس بوند سنجدّ أنّ الذين قاموا بأداء الأدوار يختلفون كليّا عن بعضهم البعض فروجر مور لا يمتّ بصلة لشون كنري والذي بدوره أبعد ما يكون عن بيرس بروسنان، والمرأة كذلك تعرّضت لهذا الزّخم الإعلامي لتشكيل الحسّ العام بما هو جميل، فمن صورة مارلين مونرو مرورا بإليزابيث تيلور ووصولا إلى كاثرين زيتا جونز والتي لا أجد فيها جمالا أخّاذا من مقياسي الشّخصي (وكذلك نانسي فأنا شخصيا أجدها قصيرة جدا وملامح وجهها تقارب ملامح الجنسيّة الفلبينيّة إلى حدّ بعيد)، وأرجو ألاّ أنتقد وأهاجم بسبب هذا الرأي فهذه نظرتي وأنا حرّ في تفضيلاتي وللنّاس في ما يعشقون مذاهب، والحقّ يقال أن المرأة تضرّرت كثيرا وظلمت بسب هذه التّوجّهات الخرقاء، ومعظم الرّجال يتأثّرون بالحسّ العام ويبنون عليه قرارتهم العاطفيّة مما يدفع بالمرأة التي تتأثّر بطبيعتها بهذه الموجات إلى تقليد الصّورة العامّة الرائجة حرفيا في الشّكل والملبس والسّلوك حتّى تتغلّب على إحساسها بعدم الأمان، وعمليّات التجميل الرائجة خير دليل على ذلك، وهي حقيقة لا تعدّ تجميلا بتاتا فالتجميل معناه تحسين ما هو حسن أو الوصول بالقبيح إلى الحسن في أسوأ الأحوال، أما تغيير الهيئة الجميلة أو حتى الحسنة إلى صورة فنّانة أو مغنيّة فهذه أزمة نفسيّة وليست تجميلا.

هذه العومل الثّلاثة تشكّل مقياسنا للجمال، وإذا قسنا نظرة النّاس للعضو الذّكري على هذه المقاييس نجد سبب الفهم الخاطئ لدى غالب النّاس، وعلى العكس والنّقيض لا نجد من الرّجال من يتقزّز من شكل العضو التّناسلي الأنثوي رغم أنّه من وجهة نظري أقلّ أعضاء المرأة جمالا على الإطلاق، بل هو خال من أي شكل من أشكال الجذب الحسي، تكتّلات من الجلد على شكل طبقات بداخلها تكتّلات نسيجيّة غير متناسقة مختلفة اللّون عن الجسم بشكل صارخ والمجموع مكسوّ بالشعر الخشن من الخارج، ما هو الجميل في هذه الصّورة؟
ما يجعل الرجّل ينجذب لهذه الصّورة هو العامل النّفسي المرتبط بما يشعر به عندما يتعامل مع هذا العضو، أكثر الصّور الإباحيّة تداولا هي تلك التي تكشف عضو المرأة، مع أن شفتي المرأة أجمل بألف مرّة من عضوها وبالإمكان مشاهدتها ألف مرّة يوميا وعلى الطبيعة بدون صور، ولمن يدّعي أن السبب هو سريّة هذا العضو أقول أن مؤخّرة المرأة أجمل بألف ألف مرّة من عضوها وتتميّز بنفس مستوى السريّة والتعتيم ولكنّها لا تحظى بنفس الإقبال.
والمرأة لا تنجذب لمشاهدة العضو الذّكري ولا ترى فيه جمالا لنفس السّبب النّفسي، فهو أداة الإغتصاب وهو مرتبط بآلام تنتج عن ممارسة خاطئة، وهو بشكله ذكوري مهاجم يفتقر إلى اللّباقة والكياسة والمداراة التي يتمتّع بها العضو الأنثوي، ولو كان العوامل الثّلاثة السابقة متوّفرة له مع حسن استخدامه من قبل حامليه بما هو أهل له وبدون ترويع المرأة وربطه بذهنها بتصوّرات غريبة تبدأ قبل أن تتعامل معه، فوصايا الأمّهات الجاهلات لبناتهنّ عند إقبالهنّ على الزواج دليل على هذا الفهم المغلوط والذي مع الأسف يتمّ توريثه من جيل نسائيّ لجيل آخر، وهذه النّظرة الخاطئة لا يتحمّل نتيجها الرجّل وحده بل صدّقوا أن المرأة تتحمّل الوزر الأكبر في هذه المغالطة.

أشكر لكلّ من قرأ، وأتمنّى لكم السّعادة

الصّالح

karakib said...

كلام محترم و حلو .. قليلا ما استمتع بقراءة تدوينات مثل هذه

Anonymous said...

انا فتاة متزوجة ...وتربيت في مجتمع محافظ جدا (ارفض تسميته بالمنغلق والذكوري) والحمد لله اعتبر نفسي متدينة وكل معارفي السابقة عن القضيب كانت محدودة في بعض الصور القليلة...وكل خبراتي الجنسية لم تتعد حدود الخيالات العقلية....

رغم كل كل كل ذلك ...فأنا أرى في القضيب جمالا واثارة لدرجة لاتطاق..
ولم أخف منه حتى في أول مرة لأني أعتبر نفسي متفتحة واتعامل مع المسألة الجنسية برحابة صدر...اتعامل معها كجمالية رغم ان تربية اهلي مفرطة في تبشيع صورة الرجل والقضيب والجنس ككل...بشكل مبالغ فيه...

ورغم كل ماسببه لي القضيب من آلام مبرحة في اول زواجي والى شهور قريبة..الا انني اتعامل معه بتعاطف فظيع قد يضايق زوجي في كثير من الاحيان...
انا اعتبر نفسي زوجة صالحة...وكل همي في الدنيا هو تطوير نفسي واسعاد زوجي كل يوم بشكل افضل....

اتمنى لو كان هناك مواقع (غير بورنوغرافية) يمكنها ان تزودني بثقافة جنسية زيادة يمكن ان تساهم في تغيير او تجديد تعاملي مع زوجي في حياتنا الجنسية..لأني أسعى لارضاء زوجي وابهاجه بأي طريقة...

أشكركم جميعا...

أسامة أبوالخير said...

تحياتي...
لقد قرأت التدوينة وبقية التعليقات عليها لكن استغربت من عدد كبير من الذين علقوا على التدوينة سواء بنات أو صبيان لماذ؟ لأنه بداية جسم الرجل أو المرأة عارياً غير مقبول والنفس تنفر منه ولا تقبله وإن بدا واضحا في الوهلة الأولى علامات الدهشة والإثارة إذا رأى الرجل جسد المراة عارياً تماماً أو العكس وطبيعي فإن العضو الذكوري عند الرجل جزء من هذا الجسد وهذا لا يعني ولا يفهم من كلامي أني أشجع أن على أن يسير الرجل عارياً كاشفاً قضيبه أو المرأة كذلك ولكن ما أريد إلقاء الضوء عليه أن الفائدة أوالمقصد ليست في شكل القضيب أو المهبل وإنما في مدي الشعور بالذة الجنسية التي غرزت فينا عند لقاء الرجل بزوجته كما انه من المداعبات المطلبوبة لتقديم اللقاء الجنسي هو أن تلاعب الزوجة زوجها بأن تمسك ذكره أو تمصه وتلعقه وكذلك الرجل مع زوجته وحتى لا يحدث الملل أو النفور من هذا البضع أي العضو الذكوري يجب أن تكون رؤيته أو مداعبته على مراحل متباعدة فهو يؤدي دوره وتحصل اللذه لكن من الأفضل أن لا تراه الزوجة عياناً إلا على مراحل متباعدة وحتى يحدث الإشتياق والمحبة فهذا القضيب قبل أو يكون حق للزوجة فهو صديقها الوفي وملكها الذي ينبغي ألا تتنازل عنه لاسيما إذا كان وفياً مخلصاً لها ولجسدها .
الأمر الآخر هذه الحكة طبيعية طالما وجد الشعر في منطقة فهو معرص لمزيد من العرق وهذه هي التي تسبب الحكة كذلك حتى لو أن الرجل أخد دش ميه جامد وخرج من الحمام ريما يحك في المنطقة رغم انه لمم يمر على حمامه دقائق لكن من الخطأ أن يحك في هذه المنطقة بشكل ملفت وأمام الناس دون ادنى مبالاة
مع خالص تحياتي

واثق الخطوة said...

سماء روحي
منتديات سماء روحي
منتديات
خواطر
البرامج
sitemap

Unknown said...

ياه القضيب ده حاجة اوريجينال خالص

Unknown said...

أنا أحتلف مع طارح ذا الموضوع
المرأة لا تشمئز من القضيب بل بالعكس نماما
وأنا ابصم بالعشرة
وبتجارب شحصية علمت أن أهم شئ للنساء في الرجل شيئين
جيبه المليانه فلوس
وبنطلونه المليانه قضيب منتصب وخصاوي منتفحه
وطبعا ردود الفعل التي تكلمت عنها هي مجرد ردود تمثيلية من بعض النساء لأسباب ترجع لشخصية المرأة الخجولة
أو لأسباب تتعلق بتربيتها في بيئة محافظة
أو هي مجرد ردة فعل صادمه لرؤيتها لشئ غريب لم تره من قبل على الطبيعة تتبعها بعد فترة شوق وانجئاب لذلك العضو المثير الذي يتدلى من الرجل
وعلى فكرة حتى النساء المتزوجات تكون في فترة سكون ورضاء بقضيب زوجها ، لكن بمجرد أن ترى قضيبا آخر أو تتحس قضيب رجل غريب في الأسواق مثلا فإن أحاسيس الانجذاب لقضيب آخر يبدأ بالتجلي والظهور
فلا يمكن بذلك أن تقنعني أن النساء تكرهن القضيب إلا في حالة واحدة
وهي حاله نفسية تجعل النساء تكرهن الرجال بشكل عام زتميل إلى المثلية الجنسية وأسبابها كثيرة لا يمكن أن الخصها في هذه العجاله

الفقير إلى الله said...

كلو كلام فاضي وطبعا بالنسبة للختان فهو واجب بأمر من الله تعالي ورسوله وقد أوجبته الشريعة الإسلامية للذكور حفاظا على الطهارة

Unknown said...

جميل

جدا

wwwgiridcom37@gmail.com said...

يا عيب سوم

Unknown said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ‘

لماذا أحس بنشوة عند الهرش حوالين

القضيب

Unknown said...

ندما كنت صغير كنت أقوم بفعل غريب...
كنت أنام علي بطني وكأني أمارس الجنس.. وعند القزق. كنت أمسك نفسي ..آو احتبس الحيوان المنوي.. كنت بعتقد إنه حرام...
فما كان هذا.. آو تحليل هذا.. وآسف على الألفاظ

Unknown said...

ندما كنت صغير كنت أقوم بفعل غريب...
كنت أنام علي بطني وكأني أمارس الجنس.. وعند القزق. كنت أمسك نفسي ..آو احتبس الحيوان المنوي.. كنت بعتقد إنه حرام...
فما كان هذا.. آو تحليل هذا.. وآسف على الألفاظ

Unknown said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ‘

لماذا أحس بنشوة عند الهرش حوالين

القضيب

Unknown said...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ‘

لماذا أحس بنشوة عند الهرش حوالين

القضيب

Unknown said...

ممكن حد يرد عليا بعد اذنكوا

Unknown said...

ممكن حد يرد عليا بعد اذنكوا